نعى وزير الثقافة الدكتور غطاس الخوري البروفسور الأب سليم عبو وقال:" رحل الأب عبو كما عاش، اعماله كانت لها دلالاتها وإشاراتها الواضحة. إنه اليسوعي الملتزم والمنفتح.

حين تجتمع معه يآسرك بتواضعه وبسعة معرفته . مسيحي الهوى وطني الفؤاد، طبع جامعة القديس يوسف بأفكاره فأضحت المركز المشّع للحوار والالتقاء.

حر عاش حياته يبدي الرأي من دون مواربة او رياء.

رحل سليم عبو عنا بالجسد، ولكن يبقى بيننا من خلال ما كتب، ومن علم له ديمومة البقاء، والمنهل لنا جميعا وللاجيال القادمة عبر الارث الثقافي والتربوي والوطني الذي تركه لنا.